Entries from 2020-05-01 to 1 month
كمسيحيين نصليّ للرب كل يومٍ، لكن غالبية صلواتنا تجري كالتالي: إما أننا لا نهدئ قلوبنا أمام الرب، أو نستخدم أفكارًا مُكرَّسة وصادقة لنتحدث له من قلوبنا
في الأيام الأخيرة، قد شهد بعض الناس أن الرب يسوع عاد، - الله القادر على كل شيء متجسِّدًا- وأنه يعمل عمل الدينونة الخاص بالأيام الأخيرة.
الآن تحدث الكوارث بشكل متكرر وتصبح أكثر خطورة. الضيقة العظيمة التي تنبأ بها الكتاب المقدس على وشك أن تصيب. كيف نفهم إرادة الله خلال الكوارث ونمضي قدما؟ المحتوى التالي مفيد .
فلتأت جميع الأمم إلى نورك،وتتحرّر من هجمات الشرير.
"لِأَنَّهُ مِنْ مَشْرِقِ ٱلشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا ٱسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ ٱلْأُمَمِ" (ملاخي 1: 11).
هَذِهِ مَبَادِئُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضِ حِينَ خُلِقَتْ، يَوْمَ عَمِلَ يَهْوَه ٱلْإِلَهُ ٱلْأَرْضَ وَٱلسَّمَاوَاتِ.
يروى هذان المقطعان بعض الأشياء التي فعلها الرّبّ يسوع وقالها لتلاميذه بعد قيامته.
حين يأتي الرب مجددًا، هل سينزل مع السحاب، أم سيأتي سرًا ؟ كيف ستواجه المجيء الثاني للرب؟
إذن، كيف يمكننا نحن المسيحيين أن نتمتع بنفس العقلانية مثل أيوب؟ دعونا الآن نسعى للطريق من خلال سلوكه في التجارب.
يعني الخلاص الحقيقي أنه بمجرد أن ينال الشخص الحق ويطهّره الله وينقيه، فإنه يطرح عنه الخطيّة تمامًا ويلقي عنه التأثير المظلم للشيطان، ولا يعود يفعل الخطيّة أو يتحدّى الله.
يسعى الله إلى أولئك الذين لا يقاومونه، يطيعونه كالأطفال.
حياة الكنيسة في الواقع هي حياتنا في نقل كلمة الله وفهم الحق والدخول إليه، وهي أيضًا حياة اختبار عمل الروح القدس والتمتع بمحبة الله.
بعد أن عرفتم كيف اجتاز أيُّوب التجارب، من المُرجّح أن معظمكم يريدون معرفة المزيد من التفاصيل عن أيُّوب نفسه، وخصوصًا فيما يتعلّق بالسرّ الذي اكتسب به مديح الله. ولذلك دعونا نتحدّث اليوم عن أيُّوب!
لم تهدأ رغبتي في عودة الرب يسوع، ومع ذلك شعرت أن الوضع في كنيستي أصبح مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل.
خلال تأملاتي الأخيرة في الكتاب المقدس ألهمتني خبرات أيوب وإبراهيم عندما أصابتهما التجارب، وأود مشاركة هذا مع الجميع.
يشعر كثير من المسيحيين بالارتباك: الله محبة وهو القدير، لماذا إذًا يسمح لنا بالمعاناة؟ أيمكن أن يكون قد تخلى عنا؟
تمامًا مثلما مكتوب في سفر الرؤيا: "هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا 3: 20).
يقول الله القدير: "من عمل يهوه إلى عمل يسوع، ومن عمل يسوع إلى عمل المرحلة الحالية، تغطي هذه المراحل الثلاث في خيط مستمر السلسلة الكاملة لتدبير الله، وهي جميعها من عمل روح واحد.
يرى العديد من الإخوة والأخوات في الرب أنه إذا استطاعوا التخلي عن كل شيء مقابل أن يضحوا في سبيل الرب؛
بقبولك لعمل الله في الأيام الأخيرة وقبول كل عمل خطته فيك، عليك كمؤمنٍ بالله أن تفهم اليوم أن الله قد أعطاك بالفعل تمجيدًا وخلاصًا عظيمين.
أيها الإخوة والأخوات، إننا جميعًا نعرف أن الصلاة لله هي أكثر طريقة مباشرة للمسيحيين للاتصال بالله
لقد دوّى صدى عمل دينونة الله القدير في الأيام الأخيرة في أنحاء كلّ طائفة ومجموعة.
إذا أعطى الإنسان قلبه الحقيقي إلى الله وقال ما في قلبه بحق تجاه الله، عندها يكون الله مستعدًا للعمل في الإنسان.
الله هنا ليعمل بين النَّاس،والبشريَّة كلُّها تأتي لتعبد الله القدير.
سمحت لي تجربة البحث عن عمل هذه أن أرى بصدق أن روعة الله وعمق غناه يفوقان تمامًا خيالي.
منذ أن تولى الحزب الشيوعي الصيني زمام السلطة في بر الصين الرئيسي عام 1949، لم يكف عن اضطهاد المعتقدات الدينية.
أثق أن جميعنا على دراية بكلمة "المسيح". إنها ذُكرت في الكتاب المقدس: "قَالَ لَهُمْ: "قَالَ لَهُمْ: "وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟".
عادت أيام نوح ثانية بالفعل! لقد عاد الله مرة أخرى لكي يؤدي عمل الدينونة في الأيام الأخيرة بين البشر لكي يخلصهم.
لذا صليّت إلى الرب ليرتب لي شخصًا يمكنه أن يقودني في دراسة الكتاب المقدس، ومن ثمّ يساعدني على استعادة علاقتي معه.
في الوقت الذي كان فيه عمل يسوع هو فداء كل البشر، غُفِرَت خطايا كل مَنْ آمن به؛ فطالما آمنتَ به، فإنه سيفديك. إذا آمنتَ به، لن تصبح خاطئًا فيما بعد، بل تتحرر من خطاياك. هذا هو المقصود بأن تخْلُص وتتبرر بالإيمان. لكن يظل بين المؤمنين مَنْ عص…